هل تعاني
من مشكلة ؟
قد لا
يشعر الإنسان
بشكل عام
بوجود مشكلة
ما تصادفه ،
خاصة أثناء
قراءة هذه
الوريقات ،
وقد يشعر بعض
آخر بذلك ، لكن
الأمر يختلف
من إنسان
يعاني من
مشكلة كبيرة
ومن إنسان
يعاني من
مشكلة صغيرة
ومن إنسان لا
يشعر بوجود
مشكلة .
إذا
شعر الإنسان
بوجود مشكلة
أم لا يشعر،
فهل يود معرفة
أبعاد
المشكلة وطرق
الحل ؟ يقول
قائل أن صاحب
مشكلة يهتم
بحل عن هذه
المشكلة ، لكن
غيره لا يهتم
فهل هذا صحيح ؟
ماذا
نقصد بهذه
المقدمة ؟ هل
نود أن نعالج
مشكلات الناس
؟ وهل
المؤسسات
التي تهتم
بتقديم
الخدمات
والاستشارات
النفسية
والاجتماعية
نجحت في حل
مشكلات الناس
؟ قد لا تحصل
على الجواب
المطلوب ، بعض
من أصحاب
المشكلات ذهب
إلى هذه
المؤسسات أو
طرح مشكلته في
زاوية من
زوايا الصحف
والمجلات
بغية في إيجاد
حل لمشكلته ،
هل يعيش
الإنسان في
سعادة بعد حل
مشكلته ؟ وهل
لا يعاني من
مشكلات أخرى ؟
لا يستطيع
الإنسان
الجزم بعدم
وجود مشكلات
في الحياة .
على
الرغم من أنك
قد لا تعاني من
مشكلة ، لكن
تود حل
مشكلات غيرك ،
وذلك من خلال
برنامج أو
منهج ، فهل أنت
مستعد لذلك ؟ .ويجب
أن تعلم أن
تنظيم الوقت
خطوة أولى
وهامة في
التعامل مع
أية مشكلة ، ثم
إعادة النظر
في المشكلات
التي بينك
وبين الآخرين
، ومحاولة
إيجاد الحلول
لها ، قبل
النظر في
مشكلاتك
الخاصة التي
بينك وبين
نفسك .